قال رسول الله صلى الله عليه و سلم اذا مات الانسان انقطع عمله الا من ثلاث صدقة جارية و علم ينتفع به و ولد صالح يدعو له.
قوله : ( انقطع عنه عمله ) أي أعماله بدليل الاستثناء والمراد فائدة عمله لانقطاع عمله يعني لا يصل إليه أجر وثواب من شيء من عمله ( إلا من ثلاث ) فإن أجرها لا ينقطع ( صدقة جارية ) بالجر بدل من ثلاث قال في الأزهار هي الوقف وشبهه مما يدوم نفعه ( وعلم ينتفع به ) أي بعد موته ( وولد صالح يدعو له ) قال ابن الملك قيد الولد بالصالح لأن الأجر لا يحصل من غيره وإنما ذكر دعاءه تحريضا للولد على الدعاء لأبيه
إن الصدقة لتطفئ غضب الرب ) ) أي سخطه على من عصاه ( وتدفع ميتة السوء ) بكسر الميم وهي الحالة التي يكون عليها الإنسان في الموت , والسوء بفتح السين ويضم قال العراقي : الظاهر أن المراد بها ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم الهدم والتردي والغرق والحرق وأن يتخبطه الشيطان عند الموت وأن يقتل في سبيل الله مدبرا , وقال بعضهم : هي موت الفجاءة , وقيل ميتة الشهرة ك
قم بشراء مصاحف و إعطها لمن يستطيع القراءة قم بشراء كرسي متحرك ، و قم بإرساله لمعاق قم بإعطاء كتب لأشخاص يستطيعون قراءتها قم بإرسال أدعية و أذكار عبر البريد الإلكترونى ساهم في بناء مسجد ساهم في حفر ابار جوفيه او ارتوازيه ضع بعض المصاحف في المساجد قم بشراء ماكينة لشرب المياه و ضعها في مكان عام قم بزرع شجرة عَــــــــــلـِّـــــــــــم قم بتربية أولادك جيداً كن حسن المعاملة و الأخلاق مع الآخرين قم بإرسال هذا العرض إلى كل من تعرف
astro مدير المنتدى
عدد الرسائل : 478 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 30/11/2007
السبت فبراير 09, 2008 2:37 am
مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ) البقرة / 261 ، 262 
